[وبدأت القصة حينما دخلت أم العريس إلى محل تصفيف الشعر الذي تتزين به العروس استعدادا لبدء مراسم الزفاف، فاكتشفت قيام العروس بتغيير لون شعرها وهو ما لم يعجب الحماة فطلبت من زوجة ابنها إعادة شعرها إلى لونه الأصلي لكن العروس رفضت.
وأكدت العروس أنه لا وقت لذلك ولكن أم العريس صممت على رأيها ولم تسمح لابنها بالدخول لاستلام عروسه إلا بعد قيام الأخيرة بالامتثال إلى أوامر حماتها.
وتطور الأمر سريعا وحدثت مشاجرة حامية بين الطرفين أسفرت عن وصول 30 مصاباً للمستشفى وتم إلقاء القبض على العريس وأمه وبعض أقاربه وبات ليلة زفافه بالحجز
وأكدت العروس أنه لا وقت لذلك ولكن أم العريس صممت على رأيها ولم تسمح لابنها بالدخول لاستلام عروسه إلا بعد قيام الأخيرة بالامتثال إلى أوامر حماتها.
وتطور الأمر سريعا وحدثت مشاجرة حامية بين الطرفين أسفرت عن وصول 30 مصاباً للمستشفى وتم إلقاء القبض على العريس وأمه وبعض أقاربه وبات ليلة زفافه بالحجز