الخليه تنقسم الى سبعة اقسام
اولا : جدارها الخلوي
جدار الخلية جدار صلب غير حي لكنه مرن غلى حد ما ويتمثل الجدار الخلوي في النباتات الراقية بشبكة من لييفات دقيقة سليلوزية تتركب من مادة أساسية تحتوي على أصماغ ومواد مخاطية ودهون وشموع , وهو يميز الخلية النباتية عن الخلية الحيوانية ويتكون الجدار الخلوي من :
الصفيحة الوسطية
وهي أول ما يتكون بين الخلايا عند الانقسام ويتكون هذا الجدار من بكتات الكالسيوم وبكتات الماغنسيوم
الجدار الابتدائي (بالإنجليزية: Primary wall)
وهو تركيب يلي الصفيحة الوسطية ويتكون من السليلوز (بالإنجليزية: Cellulose) وأشباه السليلوز والبكتين (بالإنجليزية: Pectine)والبروتين (بالإنجليزية: Protein) ويصل سمكها إلى 3 ميكرون
الجدار الثانوي (بالإنجليزية: Secondry wall)
يتكون بعد تقدم الخلية في العمر يتكون من مواد أهمها اللجنين(بالإنجليزية: Lignin)والسوبرين(بالإنجليزية: Suberin)والكيوتين(بالإنجليزية: Cutin)وكربونات الكالسيوم والسليكات . و يقوم الجدار الخلوي بعدة وظائف هي:
حماية الخلية من الخدوش والأخطار الخارجية ..
طرح الفضلات خارج الخلية.
تحديد شكل الخلية.
و نستطيع تحديد جدار الخلية في أنواع مختلفة من الخلايا (حقيقة النواة euocaryotic) أو (غير حقيقية النواة procaryotic)و من الأمثلة على الكائنات التي تمتلك جدار خلوي:
البكتيريا. (bacteria)
الفطريات. (Fungi)
الطحالب . (Algae)
النباتات. (plant)
ثانياً : الجسم البارد
هو جسيم كروماتيني كثيف الصبغ يوجد النواة ، وقد إكتشفه العالمان بار وبارترام عام 1949م في خلايا القطط المؤنثة ، وهو يتسخدم للتفريق بين الخلايا المذكرة و المؤنثة وكذلك تحديد جنس المولود قبل ميلاده.
ثالثا : الجسم المركزي
المريكز يعرف بأنه يكون الجسم المركزى ( السنتروسوم ) ويوجد أيضا ملاصق للنواة ويكون عبارة عن زوج ويلعب دوراً هاما في انقسام الخلية الذى يؤدى إلى نمو الجسم.
رابعاً : جسم جيلوجي
جهاز جولجي أو شبكة جولجي أو جسيم جولجي (جولجي تكتب أيضا غولجي)، عبارة عن عضية يتواجد في خلايا الكائنات ذات التركيب الخلوي المعقد حيت تنتظم المواد الوراثية على هيئة غشاء محيط بنواة الخلية . سميت هذه العضيات نسبة إلى العالم الإيطالي كاميلو غولجي الذي اكتشفها في الخلايا الحيوانية للقط و بعض الطيور عام 1898 و قد وصف جولجي هذا التركيب بأنه جسم شبكي له قابلية شديدة لترسيب نترات الفضة و رابع أكسيد الأزميوم . تتكون اجسام غولجي من مجموعة اكياس غشائية ضيقة مرتبة ترتيباً متوازياً ، و مقوسة لتعطي شكلاً يشبه الكأس طولها من 0.5 إلى 2 ميكرون تتشكل انطلاقا من الشبكة الهيولية الداخلية و التي تتبرعم باستمرار لتشكل حويصلات افرازية قليلة العمق ، ومحاطة بحويصلات عدة ، و تتلخص وظيفتها بتعديل تركيب بعض المواد التي تفرزها الخلية و تصنيفها و خزنها لحين استخدامها من قبل الخلية فيما بعد أو افرازها إلى الخارج . لذا تكثر أجسام غولجي في الخلايا ذات النشاط الإفرازي . يوجد جهاز كولجي في الأنواع المختلفة من خلايا الفقاريات باستثناء الخلايا التناسلية على هيئة تركيب شبكي أما الخلايا التناسلية و جميع خلايا اللافقاريات ، و كذلك الخلايا النباتية ، فإن جهاز جولجي يوجد فيها على هيئة أجسام مقوسة يطلق عليها الدكتيوسومات .
يختلف الموقع الدقيق لشبكة جولجي إختلافا طفيفا حسب نوع الخلية فعلى سبيل المثال يوجد جهاز كولجي في القطب الإفرازي للخلية ، أي بين النواة و الحافة الحرة للخلية في الأجزاء القنوية من البنكرياس بينما يحيط جهاز كولجي بالنواة في الخلايا العصبية . بالإضافة إلى الإختلاف في الموقع يختلف جهاز كولجي أيضا في المظهر تبعا للحالة الفسيولوجية للحيوان فيبدو مثلا في الخلايا الطلائية لأمعاء الحيوان الجائع على هيئة جسم صغير كثيف يحتل منطقة صغيرة من السيتوبلازم ، إلا أنه بعد التغذية ، يزداد حجمه تدريجيا ليحتل حيز أكبر من السيتوبلازم . يظهر جهاز كولجي أيضا تغيرات في الشكل أثناء تكوين و نمو الحيوان ففي خلايا الحيوانات الصغيرة يكون جهاز جولجي على هيئة تركيب شبكي صغير يقع عند القطب المحوري للخلية ، و يزداد حجم هذا التركيب تدريجيا مع نمو الحيوان ، حتى يحيط بالنواة إحاطة تامة ، و مع تقدم الحيوان في العمر ، تتهدم هذه الشبكة و تتفتت إلى حبيبات صغيرة تظهر متناثرة في أنحاء الخلية
اولا : جدارها الخلوي
جدار الخلية جدار صلب غير حي لكنه مرن غلى حد ما ويتمثل الجدار الخلوي في النباتات الراقية بشبكة من لييفات دقيقة سليلوزية تتركب من مادة أساسية تحتوي على أصماغ ومواد مخاطية ودهون وشموع , وهو يميز الخلية النباتية عن الخلية الحيوانية ويتكون الجدار الخلوي من :
الصفيحة الوسطية
وهي أول ما يتكون بين الخلايا عند الانقسام ويتكون هذا الجدار من بكتات الكالسيوم وبكتات الماغنسيوم
الجدار الابتدائي (بالإنجليزية: Primary wall)
وهو تركيب يلي الصفيحة الوسطية ويتكون من السليلوز (بالإنجليزية: Cellulose) وأشباه السليلوز والبكتين (بالإنجليزية: Pectine)والبروتين (بالإنجليزية: Protein) ويصل سمكها إلى 3 ميكرون
الجدار الثانوي (بالإنجليزية: Secondry wall)
يتكون بعد تقدم الخلية في العمر يتكون من مواد أهمها اللجنين(بالإنجليزية: Lignin)والسوبرين(بالإنجليزية: Suberin)والكيوتين(بالإنجليزية: Cutin)وكربونات الكالسيوم والسليكات . و يقوم الجدار الخلوي بعدة وظائف هي:
حماية الخلية من الخدوش والأخطار الخارجية ..
طرح الفضلات خارج الخلية.
تحديد شكل الخلية.
و نستطيع تحديد جدار الخلية في أنواع مختلفة من الخلايا (حقيقة النواة euocaryotic) أو (غير حقيقية النواة procaryotic)و من الأمثلة على الكائنات التي تمتلك جدار خلوي:
البكتيريا. (bacteria)
الفطريات. (Fungi)
الطحالب . (Algae)
النباتات. (plant)
ثانياً : الجسم البارد
هو جسيم كروماتيني كثيف الصبغ يوجد النواة ، وقد إكتشفه العالمان بار وبارترام عام 1949م في خلايا القطط المؤنثة ، وهو يتسخدم للتفريق بين الخلايا المذكرة و المؤنثة وكذلك تحديد جنس المولود قبل ميلاده.
ثالثا : الجسم المركزي
المريكز يعرف بأنه يكون الجسم المركزى ( السنتروسوم ) ويوجد أيضا ملاصق للنواة ويكون عبارة عن زوج ويلعب دوراً هاما في انقسام الخلية الذى يؤدى إلى نمو الجسم.
رابعاً : جسم جيلوجي
جهاز جولجي أو شبكة جولجي أو جسيم جولجي (جولجي تكتب أيضا غولجي)، عبارة عن عضية يتواجد في خلايا الكائنات ذات التركيب الخلوي المعقد حيت تنتظم المواد الوراثية على هيئة غشاء محيط بنواة الخلية . سميت هذه العضيات نسبة إلى العالم الإيطالي كاميلو غولجي الذي اكتشفها في الخلايا الحيوانية للقط و بعض الطيور عام 1898 و قد وصف جولجي هذا التركيب بأنه جسم شبكي له قابلية شديدة لترسيب نترات الفضة و رابع أكسيد الأزميوم . تتكون اجسام غولجي من مجموعة اكياس غشائية ضيقة مرتبة ترتيباً متوازياً ، و مقوسة لتعطي شكلاً يشبه الكأس طولها من 0.5 إلى 2 ميكرون تتشكل انطلاقا من الشبكة الهيولية الداخلية و التي تتبرعم باستمرار لتشكل حويصلات افرازية قليلة العمق ، ومحاطة بحويصلات عدة ، و تتلخص وظيفتها بتعديل تركيب بعض المواد التي تفرزها الخلية و تصنيفها و خزنها لحين استخدامها من قبل الخلية فيما بعد أو افرازها إلى الخارج . لذا تكثر أجسام غولجي في الخلايا ذات النشاط الإفرازي . يوجد جهاز كولجي في الأنواع المختلفة من خلايا الفقاريات باستثناء الخلايا التناسلية على هيئة تركيب شبكي أما الخلايا التناسلية و جميع خلايا اللافقاريات ، و كذلك الخلايا النباتية ، فإن جهاز جولجي يوجد فيها على هيئة أجسام مقوسة يطلق عليها الدكتيوسومات .
يختلف الموقع الدقيق لشبكة جولجي إختلافا طفيفا حسب نوع الخلية فعلى سبيل المثال يوجد جهاز كولجي في القطب الإفرازي للخلية ، أي بين النواة و الحافة الحرة للخلية في الأجزاء القنوية من البنكرياس بينما يحيط جهاز كولجي بالنواة في الخلايا العصبية . بالإضافة إلى الإختلاف في الموقع يختلف جهاز كولجي أيضا في المظهر تبعا للحالة الفسيولوجية للحيوان فيبدو مثلا في الخلايا الطلائية لأمعاء الحيوان الجائع على هيئة جسم صغير كثيف يحتل منطقة صغيرة من السيتوبلازم ، إلا أنه بعد التغذية ، يزداد حجمه تدريجيا ليحتل حيز أكبر من السيتوبلازم . يظهر جهاز كولجي أيضا تغيرات في الشكل أثناء تكوين و نمو الحيوان ففي خلايا الحيوانات الصغيرة يكون جهاز جولجي على هيئة تركيب شبكي صغير يقع عند القطب المحوري للخلية ، و يزداد حجم هذا التركيب تدريجيا مع نمو الحيوان ، حتى يحيط بالنواة إحاطة تامة ، و مع تقدم الحيوان في العمر ، تتهدم هذه الشبكة و تتفتت إلى حبيبات صغيرة تظهر متناثرة في أنحاء الخلية